Filed under: Uncategorized

What is the concept of food security? ما هو مفهوم الأمن الغذائي ؟

Food security means absolute food production within a single country, including equal to or greater than domestic demand. The food security means the relative ability of a State or group of States to provide goods and foodstuffs in whole or in part. Can distinguish between two levels of food security, absolute and relative, Food security means absolute food production within a single country equivalent to or greater than domestic demand and this level is synonymous with full self-sufficiency and food security is also known as self-government. It is clear that such a wide selection of absolute food security of many criticisms against it in addition to being unrealistic, and that too on the State or the country concerned can benefit from international trade based on specialization and division of labor and the exploitation of comparative advantages. The food security means the relative ability of a State or group of States to provide goods and foodstuffs in whole or in part. Also known as governorates   ability or group of governorates to provide the needs of their community or communities of basic food commodities in whole or in part, to ensure the minimum of these needs on a regular basis and build on this previous definition, the concept of food security, relative not necessarily mean the production of all basic food needs, but is intended primarily providing the materials needed for the provision of needs through other products where it has the country or countries on a comparative advantage over other countries. Thus, the relative concept of food security should be based on three pillars. They are as following:
1.Abundance of food
2.Availability of food commodities in the market permanently
3.Commodity prices are close to the citizens savings

Leave a Comment August 13, 2010

Desalination Situation in Gulf Cooperation Council

Desalination Situation in Gulf Cooperation Council
Asian Journal of Water, Enviro and Poll, Vol. 6, No. 1, pp. 11-19
Desalination Situation in Gulf Cooperation Council
Dr Mohammed Saleh Al.Ansari
drmohammedsalehalansari@hotmail.com

Received July 23, 2007; revised and accepted March 22, 2008

Abstract
The imbalance between available water resources and the demand for water, the current desalination practices, and the future of desalination in the Gulf region are discussed. The importance of recycling wastewater for agricultural use is highlighted and the need for further research on MSF technology, in order to bring down costs, is stressed.
Politics and water are nowhere more indissoluble than in the Middle East. Indeed, fictional bestsellers have been written about the likelihood of wars sparked off by very real water shortages. Such expectations have fed the vivid imaginations of writers and politicians alike.   In Hague, a World Wide Symposium to discuss the outcome research on the water issue tackled different hubs and cores that can be briefly summarised as follows:
1. Some 1.2 billion people (about 20% of the world’s total population) lack drinking water.
2. Some 3 billion people (about 50% of the world’s population) do not receive any of the benefits of wastewater treatment facilities.
3. Some 3.4 million people die from infection and disease caused by contaminated water, and half of this number is estimated to be children.
4. The world’s population is expected to increase to 8 billion by the year 2025 (with respect to 6 billion now).  Sixty percent of the population will live in towns and cities with a quota of less than 1700 cubic meters of water per day, and this is the danger line.
5. Some 97.5 % of the water is within the five continents and it is unusable. Of the    remaining 2.5%, two thirds is snow or is frozen as ice and only 0.1 % can actually be utilised.
6. Some 70% of the available water is used for agricultural purposes and 10% is for domestic and industrial use.
7.  Of the available water, domestic and municipal use is expected to increase to 40% and agricultural use by 17%. 
Keywords:
Arabian Gulf, GCC countries, water resources, desalination, wastewater recycling, desalination research,  the Middle East.

Leave a Comment August 1, 2010

نظرية الشواش Chaos Theory

تحاول نظرية الشواش أن تستشف النظام الخفي المضمر في هذه العشوائية الظاهرة محاولة وضع قواعد لدراسة مثل هذه النظم مثل الموائع والتنبؤات الجوية والنظام الشمسي واقتصاد السوق وحركة اللأسهم المالية والتزايد السكاني. وقد ستخدمناها في دراسات الضجيج الكهروكيميائي لمعرفه ظاهرة التآكل في معادن تحليه المياه وحيث ان ما يهمني هو اعطاء فكره في هذة العجاله فقد قمت بتلخيص النظريه مع مرجعية استخداماتها في الظواهر الطبيعيه كما سترى يازائرى الغالي برنامج يقوم بتحليل الظاهرة وهو سهل في الوقت الحالي ونحن نحاول في المستقبل القريب العمل على برنامج متميز بأسلوب افضل ( عليك بالضغط هنا للحصول على البرنامج) اما الوثيقه التي تشرح الموضوع فهي هنا كذلك مضغوطه وبها 50 صفحة من الشرح الوافي ونشكر الأخوة والأخوات الذين ساعدونا فيها وانتظر رأيكم الكريم

لا تزال نظرية الفوضى في مراحلها الأولي في القياسات تآكل / الرصد  ويمثل نهجا بديلا للنماذج التقليدية لعمليات التآكل. فمن الملاحظات التالية التي أدلى بها سردار وابرامز في النص الاستهلالي “تقديم الفوضى” يعطي نكهة لهذا العلم الرائع. وقد تقدمت مؤخرا في هذا المضماربطريقه حديثه في القدرة الحاسوبية قضية نظرية الفوضى. وتتعامل هذه النظريه مع ظواهر الفوضى الحيوية  ومن الأمور ذات الصلة لهذا التغيير. وهي تمثل العلاقة بين البساطة والتعقيد ، وبين الترتيب والعشوائية. كما انها  ليست في صراع مع القوانين الفيزيائية الأساسية ولكن يظهر القدرة على الفوضى والتعقيد وعدم القدرة على التنبؤ. ويمثل ذلك إمكانية تبسيط الظواهر المعقدة في الخلايا الكهروكيميائيه ومدخلها هو الضجيج الكهروكيميائي ويلقي ذلك ظلالا من الشك على النهج التقليدي العلمية بناء النماذج الحديثه ويمكن أن يحدث تغييرا هائلا في طريقة نظرتنا إلى العالم الطبيعي وأنفسنا. ففي  تحليل الضجيج الكهروكيميائية الذي تم اتباع نهج عديدة في معالجة وتحليل اشارات كهربائية الضوضاء ولها منهجيات جديدة من الإشارة مجال تحليل تستمر في الظهور. تحليل اشارات حيوية في سلاسل زمنية هو حقل البحث على نطاق واسع.  وهو معروف في حقل هندسة البرمجيات كحزمة متطورة كان لها جذورها في تحليل (ومحاولة التنبؤ) تقلبات أسعار الأسهم . وقد حاولنا في دراسات مختلفه التطرق الي منهجيات دعت إلى إشارات كهربائية الضوضاء وتشمل دراسة “الخام” البيانات (مع أو بدون تصفية) ، التحليل الإحصائي ، ونطاق التردد تحول ، ونظرية الفوضى ، وتحليل المويجات والشبكات العصبية. وكلها اتت بتفسيرات مهمه تم ادراجها فى وثائق علميه. إلا أن  فحص خامة المعلومات والبيانات:  يمكن أن يكون من الممكن تحديد آليات مختلفة للتآكل والصدأ من خلال البيانات والمتغيرات في السلوك العام  من “البيانات الخام للضجيج الكهروكيميائي”. ويمكن تصفيتة من الانجراف ما يؤدي الي قيمه منخفضة جدا لها مكوناتها من تردد الأطياف الضوضائيه وقد تكون مفيدة. يمكن أن تؤثر على تصفية “نظرة” من البيانات الضجيج بشكل كبير يمكن أن يكون له مظهر تختلف اختلافا كبيرا تبعا لتطبيق تقنيات الترشيح. ويمكن انتقاد هذا النهج من حيث الموضوعية وطبيعتها وصفي ، والافتقار إلى الأتمتة. كما ان التحليل الإحصائي ويمكن تطبيق التقنيات الإحصائية لتحديد البيانات من الضوضاء ، من حيث المعايير الإحصائية. تعارض وجهات النظر لا تزال تظهر في الوجود ما إذا كان هناك بعض الاشارات الضوضاء العشوائية ، القطعية أو مزيج من الاثنين. في الميدان العام لتحليل الإشارات وتعتمد ازدواجية الوقت مكونات العشوائية والقطعية وقد لوحظ في سلسلة زمنية معينة. فمن ميزات العشوائية يعني عشوائي ، والطبيعة لا يمكن التنبؤ بها ، في حين أن عمليات القطعية ويمكن التنبؤ به. والمعلومات الاحصائية المستخدمة في تحليل الضوضاء تشمل الانحراف ، والمعياريه ، و الإلتواء ، ومؤشر التفرطح الترجمة. ومن الواضح أنه من المهم النظر في التوزيع المناسب في التحليل الإحصائي. قد يكون التحليل الإحصائي شاقة وتتطلب الحوسبة واسعة النطاق ، كما هو عادة تحليل البيانات الضوضاء على دفعات. اما في مجال التردد هذه التقنيات تحويل البيانات من الضوضاء سلسلة زمنية (نطاق الوقت) في نطاق التردد. تحول فورييه السريع (الغذاء مقابل التدريب ، والمعروف أيضا) والحد الأقصى لالانتروبيا الأسلوب (الفنزويلية ، وقد طبقت أقل شهرة) لهذه الأغراض. وقد اقترح أن المنحدر الأسماء الخروج من أطياف الترددات الناجمة يمكن أن تعطي مؤشرا على آلية التآكل  ونشرها في مقابل سيطرة التنشيط. وتشارك مرة أخرى العمليات الدفعية في هذا النهج.

http://www.drmohammedsalehalansari.com/v2/Articles/ECN_noise.jpg

Leave a Comment July 29, 2010

تطورالاتصالات اللاسلكية ومدخل الي تحرير الإتصالات في مملكة البحرين

لا ريب أن الاتصالات أصبحت تعيش في حياتنا اليومية في كل لحظة. وما كان حلما منذ عهد قريب أصبح واقعا، وما نحلم به الآن يمكن أن يتحقق بين عشية وضحاها. لقد أصبح العالم بالفعل قرية صغيرة، ما يحدث في مكان ما بعيد ينقل إلى باقي الأماكن بالصوت والصورة لحظة وقوع الحدث. وللاتصالات آثار جمة في حياة الشعوب، اجتماعية وثقافية واقتصادية وعسكرية وعلمية وسياسية. فالمناطق النائية التي يصعب الوصول إليها جغرافيا لصعوبة التضاريس أو المناخ، أمكن ربطها ببقية المناطق الأكثر ازدحاما بالسكان عن طريق البرامج المختلفة التي يمكن أن تبث إليها، سواء كانت ثقافية أو تعليمية، إخبارية أو اجتماعية، مسموعة أو مرئية، مما ينهى عزلتها ويزيد اندماجها في الوطن الأم. كما أصبح العمل في مثل تلك المناطق لتنميتها وتطويرها أخف وطأة وأقل قسوة، بفضل الاتصالات التي أناحت ربط العاملين بذويهم، فجعلتهم أكثر استقرارا وتركيزا في عملهم. وقد أسقطت الاتصالات الحواجز بين الشعوب، وأسهمت في تلاقي الحضارات المختلفة عن طريق البرامج التي تبث ليل نهار من أي بقعة على سطح الأرض، لتنقلها الأقمار الصناعية إلى بقية العالم من شماله إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه، لا تعرقلها فروق التوقيت أو اختلاف الفصول أو الهضاب والسهول أو المحيطات والبحار. وأصبح في مقدور رجال المال والأعمال متابعة صفقاتهم أو مشروعاتهم أو مصالحهم، سواء كانو جالسين في مكاتبهم أو راكبين سياراتهم أو طائراتهم أو حتى سائرين على أقدامهم. في التطبيقات العسكرية نجد أن فوائد الاتصالات لا تعد ولا تحصى منها أجهزة الرادار وهي غلا أجهزة إرسال واستقبال تقوم بإرسال الإرشادات واستقبالها عند ارتدادها لتحديد مكان الهدف المعادى حتى يمكن تدميره. والحروب اليوم التي يطلق عليها الحروب الالكترونية، أصبحت تعتمد على الاتصالات بدرجة كبيرة في توجيه الصواريخ والقذائف والطائرات، والربط بين القوات المتحاربة مهما اتسعت رقعة انتشارها. وللاتصالات أهمية في التنبؤ بالأحوال الجوية عن طريق الإرشادات والصور التي ترسلها الأقمار الصناعية. كذلك يمكن للاتصالات أن تكشف عما تحتويه الأرض من معادن ومياه جوفية، مما يساعد على رسم صورة جيولوجية دقيقة لباطن الأرض، تبنى على أساسها الخطط لاستخراج كنوزها بطريقة علمية سليمة ودقيقة وهي ما تركز عليه تقنية المعلومات الجغرافية. وفي ميدان الطب أيضا، أصبح للاتصالات إسهامات جليلة، من بينها مثلا تصوير الأعضاء الداخلية لجسم الإنسان بواسطة الموجات فوق الصوتية. ولا ننسى مجال التعليم والتوجيه الطبي عن بعد لإكساب الأطباء الشبان المهارة الفنية والخبرة اللازمة لإجراء العمليات الجراحية المختلفة. وتلعب الاتصالات دورا مؤثرا في حقل السياسة، حيث أصبح الاتصال الفوري والمباشر بين رؤساء الدول والحكومات أمرا ميسورا، ويمكنه أن يوقف حربا، أو يمنع تطور الأزمات الساخنة إلى صراعات مسلحة. كما يسرت الاتصالات متابعة الوزراء وكبار المسئولين لمستوى الأداء في مواقع العمل والإنتاج. وبفضل الثروة التكنولوجية التي أحدثها شبكات الإنترنت، يمكننا اليوم إرسال الرسائل واستقبال الرد عليها في التو واللحظة، وبالصوت والصورة، إذا شئنا، وهو ما يطلق عليه البريد الالكتروني. كما يسرت هذه الشبكات الحصول على الأبحاث والمقالات العلمية المنشورة بالدوريات العالمية، مما يزود الباحثين وطلاب العلم بأحدث التطورات في المجالات العلمية المختلفة. وحتى التسوق عن طريق هذه الشبكات أصبح متعة، فالشركات والمصانع والأسواق التجارية تعلن عن منتجاتها وأسعارها وتعطيك عناوينها، وما عليك إلا اختيار ما تود شراءه وسداد الثمن بإعطائهم رقم حسابك الشخصي (فيزا كارت مثلا) فيصلك المنتج أينما كنت. تطور الاتصالات عبر قرنين لكي ندرك حجم ما نلمسه اليوم من يسر وسهولة في الاتصالات، لابد من نظرة تاريخية نتتبع فيها تطور الاتصالات عبر الزمن، كان التطور بطيئا في بدايته راسخا في تقدمه، ثم انطلق بخطى واسعة تشعبت مجالاتها وتنوعت تخصصاتها حتى بات من الصعب ملاحقتها. وما كان حلما بعيد المنال، حتى للقادة والملوك والحكام، أصبح واقعا ملموسا لعامة الناس. فمن عصر الدخان والنار والحمام الزاجل وحاملي الرسائل الذين يمتطون الدواب، إلى عصر الألياف الضوئية والأقمار الصناعية والإنترنت التي لا تقف أمامها عوائق من بحار ومحيطات أو جبال ووديان. غدت الاتصالات ميسورة في كل لحظة على مدار اليوم، ليلا ونهارا، صيفا وشتاء، مهما بعدت المسافات أو اتسعت فروق التوقيت بين طرفي الاتصال. ونستطيع أن نسجل البدايات الأولى لتاريخ الاتصالات باختراع العالم الإيطالي ” فولتا ” للبطارية الكهربية. وقد اشتقت وحدة قياس فرق الجهد الكهربي، وهي ” الفولت ” (Volt)، من اسمه. وقد قام فولتا بعرض اختراعه على صفوة المجتمع الفرنسي في احتفال دعا إليه نابليون بونابرت عام 1915 – بعد اكتشاف المكبرات الإلكترونية – استطاع ” بل ” إجراء حديث تليفوني مع توماس واتسون بين نيويورك وسان فرانسيسكو، أي عبر الولايات المتحدة من شرقها إلى غربها. وربما يندهش المرء حينما يعلم أنه لم يتم الانتهاء من مد أول كابل تليفوني تحت الماء عبر الأطلنطي إلا عام 1953، أي منذ زمن ليس ببعيد. تطور الاتصالات اللاسلكية (الإرسال الإذاعي والتليفزيوني )إذا انتقلنا إلى الاتصالات اللاسلكية، نجد أن العالم الاسكتلندي ماكسويل قد استطاع أن يضع نظرية عامة للموجات الكهرومغناطيسية وانتشارها، وقد قام بطرحها على الأوساط العلمية عام 1846. وقد اعتمد ماكسويل في نظريته على الظواهر الكهرومغناطيسية التي اكتشفها قبله أورستيد وفاراداي وآخرون. وفي عام 1887 استطاع الفيزيائي الألماني هينريش هيرتز أن يحقق عمليا نظرية ماكسويل، وأن يثبت أن موجات الراديو لها نفس خصائص موجات الضوء. ويلاحظ أن وحدة قياس تردد موجات الراديو ( أو موجات هيرتز كما أطلق عليها في بداية الأمر) هي الـ ” هيرتز ” (Hertz) نسبة إلى مكتشفها، وتكتب ” Hz” اختصارا. وقد توفى هيرتز عام 1894 عن 37 عاما فقط. وقد استطاع أوليفر لودج أن يستقبل إشارات لاسلكية مرسلة من مسافة 150 ياردة، وجرى ذلك بأوكسفورد بإنجلترا عام 1894. وفي نفس الوقت كان كل من ماركونى الإيطالي وبوبوف الروسي يعملان، كل على حدة، لوضع اللمسات الأخيرة لأول نظام للاتصالات اللاسلكية. وفي عام 1895، تمكن ماركوني من إرسال إشارات لاسلكية أمكن استقبالها على بعد كيلومترين. وفي عام 1898، قام ماركونى بتأسيس شركة للتلغراف والإشارات اللاسلكية، واستطاع إرسال إشارات الراديو لمسافة 60 ميلا. وفي نهاية عام 1901، تم استقبال ثلاث إشارات خافتة مرسلة لاسلكيا عبر الأطلنطي من مدينة كورنوول بانجلترا إلى مدينة نيوفاوند لاند بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد أن قطعت في رحلتها مسافة تصل إلى 1700 ميل. واعتبر هذا الاتصال بمثابة تدشين لعصر جديد، هو عصر الاتصالات اللاسلكية بعيدة المدى. وفي أقل من عشر سنوات، تمكن ماركونى من تطوير نظم الإرسال اللاسلكي للإشارات لتصبح أكثر كفاءة. وفي عام 1909، حصل ماركونى على جائزة نوبل في الفيزياء لتوظيفه موجات الراديو( أو موجات هيرتز ) في نقل الإشارات الكهربية لاسلكيا. ومن ناحية أخرى، أحدث اختراع فليمنج الإنجليزي للصمام الثنائي أو ” الدايود ” ( diode Vacuum ) عام 1904، واختراع لى دى فورست الأمريكي للصمام الثلاثي أو ” الترايود ” (Triode) عام 1906 ثورة في عالم الاتصالات، حيث أمكن بواسطتهما نقل الصوت لاسلكيا. والواقع أنه كان للترايود أهمية قصوى في تكبير الإشارات اللاسلكية حتى تم استبداله فيما بعد بالترانزستور، ولذلك يسمى دى فورست ” أبو الراديو “. وفي عام 1907، أمكن نقل الكلام أو الصوت لاسلكيا لمسافة 200 ميل في شرق الولايات المتحدة. وفي عام 1920، بدأت أول محطة إرسال إذاعي عملها بمدينة بيتسبرج بالولايات المتحدة. وكان الإرسال الإذاعي يتم في أوقات محددة ولم يكد عام 1923 ينتهي إلا وكانت هناك أكثر من 500 محطة إذاعة في الولايات المتحدة. أما بالنسبة لأجهزة الاستقبال الإذاعي وتطويرها، فلقد كان للمهندس الأمريكي إدوين آرمسترونج دور كبير في هذا المجال. فقد قام خلال الحرب العالمية الأولى ( 1914 – 1918 ) بتصميم جهاز استقبال ذي كفاءة عالية، يعرف باسم ” سوبر هيتيروداين”. واعتمدت فكرة هذا الجهاز على تخفيض تردد الموجة الحاملة للإشارة اللاسلكية ( Carrier Frequency ) تدريجيا خلال مرحلة أو أكثر، حتى يصل إلى النطاق الترددي الطبيعي للإشارة المرسلة التي يراد استقبالها. ولا يزال هذا النظام مستخدما في أغلب أجهزة استقبال الراديو حتى وقتنا هذا. وفي عام 1933، تمكن آرمسترونج أيضا من تصميم نظام جديد للإرسال، يعتمد على تضمين أو تعديل أو تشكيل تردد الموجة الحاملة طبقا للإشارة المراد إرسالها. أي أن تردد الموجة الحاملة يتم تغييره ليتوافق مع التغير في سعة الإشارة المرسلة، وهو ما أطلق عليه ” تضمين التردد ” (Frequency Modulation ) ويكتب اختصارا “ FM “. وحتى ذلك العام (1933) لم تكن هناك سوى طريقة واحدة لتضمين الموجة الحاملة للإشارة المرسلة عن طريق تغيير سعة الموجة الحاملة طبقا لسعة الإشارة المرسلة، وهو ما يعرف باسم ” تضمين السعة ” ( Amplitude Modulation ) ويكتب اختصارا ” AM”. وفي عام 1949 كانت هناك 600 محطة إرسال تعمل بنظام الـ ” FM “. أما أول محاولة للإرسال التليفزيوني، فقد قام بها عالم روسي يدعى زوريكاين عام 1929. وفي عام 1939، بدأت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) في البث التليفزيوني الأبيض والأسود على مستوى تجاري. وقد بيع في لندن أكثر من عشرين ألف جهاز للاستقبال التليفزيوني في ذلك العام. ثم ظهر الإرسال التليفزيوني الملون الذي اعتبر بمثابة تقدم هائل آخر إلى الأمام، وقد بدأ بثه في الولايات المتحدة عام 1954. تطور الاتصالات خلال النصف الأخير من القرن العشرين : شهدت هذه الفترة ثلاث قفزات هائلة شكلت نقاط تحول في تطور الاتصالات: • القفزة الأولى : تمثلت في اختراع الترانزستور عام 1948 بواسطة العلماء الأمريكيين براتان وباردين وشوكلي، وكانوا يعملون ” بمعامل بل “. وقد حصلوا على جائزة نوبل عام 1956 لهذا الإنجاز العظيم. وقد كان لاختراعهم هذا أثره الكبير في تصغير حجم أجهزة الإرسال والاستقبال المستخدمة في نظم الاتصالات. • القفزة الثانية : كانت في التوصل لصناعة الدوائر المتكاملة صغيرة الحجم عالية الكثافة التي تحمل عددا كبيرا من دوائر الترانزستور. وقد أنتجت أول دائرة متكاملة عام 1958 بواسطة العالم الأمريكي روبرت نويس. ونتيجة للقفزتين الأولى والثانية، أمكن على سبيل المثال تصغير حجم الحاسب الذي كان يشغل من قبل مساحة مبنى كبير، ليصبح حاسبا شخصيا صغير الحجم يمكن أن نحمله في أيدينا، علاوة على أنه صار أكثر سرعة وأكبر سعة مقارنة بالحاسب الضخم السابق. • القفزة الثالثة : كانت في عام 1948 أيضا، حينما نشر العالم الأمريكي شانون بحثه الذي وضع الأساس للاتصالات الرقمية التي تتميز بكفاءتها العالية، ولذلك فهو يعتبر ” أبو نظرية المعلومات “. بعد ذلك تشعبت الاتصالات في مجالات أربعة جديدة ترتبط ببعضها البعض في شبكة شديدة الدقة والتعقيد. وهذه المجالات هي : اتصالات الحاسبات، والاتصالات عبر الأقمار الصناعية، والاتصالات بواسطة الألياف الضوئية، واتصالات المحمول أو الاتصالات الشخصية. • بالنسبة للمجال الأول، وخلال الفترة 1950 – 1970 كانت هناك دراسات كثيرة للاتصالات بين الحاسبات. وقد بدأت أولى شبكات الاتصالات بين الحاسبات في العمل عام 1971 بالولايات المتحدة، وسميت ” آربانت ” ( ARPANET). ثم تطورت هذه الشبكات تطورا مذهلا حتى وصلت إلى ما نراه الآن في شبكة الإنترنت (سنعرض لهذا الموضوع بتفصيل أكثر في الفصل السابع). • أما المجال الثاني، أي الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، فقد بدأت شرارتها الأولى بإطلاق الاتحاد السوفيتي لقمر الاتصالات ” سبوتنيك-1 ” (Sputnik 1) عام 1957، وقد ظل يرسل إشارات من الفضاء لمدة 21 يوما. ثم تبعته الولايات المتحدة الأمريكية بإطلاق أول قمر لها عام 1958 ويحمل اسم ” المكتشف -1 ” (Explorer 1)، وقد ظل يرسل إشارات من الفضاء لمدة خمسة أشهر تقريبا. ولكن القفزة الأولى الحقيقية في مجال الاتصالات قد تحققت بإطلاق الولايات المتحدة للقمر ” تلستار-1 ” ( Telestar 1) عام 1962. وقد صنع هذا القمر في ” معامل بل “، واستطاع أن ينقل برامج تليفزيونية عبر الأطلنطي، وذلك باستخدام محطات استقبال لها هوائيات ضخمة. ثم توالى إطلاق الأقمار بعد ذلك لتكّون شبكات في الفضاء تربط بين أرجاء الأرض – وسنتحدث في الفصل الخامس بإسهاب أكثر عن الاتصالات عبر الأقمار الصناعية. • والمجال الثالث، الذي شهد طفرة كبيرة خلال العقود الأربعة الأخيرة، هو الاتصالات عبر الألياف الضوئية. ويمكننا أن نرصد البداية الحقيقية لهذا النوع من الاتصالات في اكتشاف أشعة الليزر وتطويرها في الفترة 1958- 1960 بواسطة العالمين الأمريكيين شاولو وتاونس، والعالمين الروسيين باسوف وبروخوروف. وقد حصلوا جميعا على جائزة نوبل عام 1964. وتكمن أهمية أجهزة إرسال أشعة الليزر في تجانس الضوء المنبعث منها وقوته الشديدة. أما الخطوة التالية التي شكلت علامة بارزة على طريق الاتصالات عبر الألياف الضوئية، فقد حدثت عام 1966 حينما حدد العالمان الإنجليزيان كاو وهوكهام أسباب الفقد الكبير في قدرة الإشارات المرسلة عبر الألياف الضوئية مما لا يمكنها من الانتقال لمسافات بعيدة. وقد كان ذلك حافزا للشركات المصنعة للألياف الضوئية لتلافى هذه الأسباب، حتى أمكن حاليا صناعة ألياف ضوئية بفاقد ضئيل جدا. • والمجال الرابع الذي لا نستطيع أن نغفله هو اتصالات المحمول، التي يطلق عليها أحيانا الاتصالات الشخصية اللاسلكية، لأنها تمكن الإنسان من أن يسير وفي يده محطة متنقلة للاتصالات تربطه بأي نقطة على سطح الأرض. ويستطيع المستخدم لهذا المحمول أن يرسل أو يستقبل رسالة مسموعة أو مرئية أو مقروءة. وخلال العقدين الأخيرين فإن البحث في هذا المجال يسير، ولا يزال، على قدم وساق – وسنفرد لهذا الموضوع الفصل السادس لنتناول بعض معالمه. مما تقدم نرى أن تطور الاتصالات بمعناها الحديث بدأ بطيئا خلال القرن التاسع عشر، ثم تسارعت الخطى خلال النصف الأول من القرن العشرين. وقد كان للحربين العالميتين الأولى والثانية أثر في ذلك. ومع بداية النصف الثاني من القرن العشرين، صارت الخطى قفزات واسعة، وتشعبت مجالات الاتصالات تشعبا كبيرا حتى بات من الصعب ملاحقة تطورها. من الممكن تحميل التقرير الخاص بتحرير الإتصالات من هذه الوصله

The Kingdom of Bahrain issued The Law on Telecommunication no.48/2002 on 23Oct. 2003, with the purpose of liberalizing the telecommunication marked, monopolized by Batelco, the separation of powers between the Ministry of Transportation Communication, and the Telecommunication Regulating Authority, (TRA), as the regulator of the telecommunication market, through the protection of the customer’s interests, and encouraging the fair and effective competition among the licensed servers. According to this law, TRA granted permit of mobile phone MTC Vodafone ( Zain later) on 22nd April 2003. The company started the work on 31st Dec.2003, signaling the beginning of its competition within this sector, previously monopolized by Batelco. It is important to note that there are two main impacts on the Bahraini economy, which is summarized as following: -Attracting foreign investments, estimated at the first stage of liberalization to be BD. 353 millions. -Creating job opportunities estimated to be 248 jobs, during the same period, where Bahrainis estimated to be 82%. Generally, most customer’s support liberalizing the telecommunication market, where 75.6% of users in favor, among whom 81.9% of mobile phone users compared to 75.3% of the rest of users. Only 69.5% claimed noticed improvement in the service, where the percentage of Batelco customer’s is close to Vodaphone customers. Users of mobile phone for work were higher in noticing improvement of services, than those who use it for personal purposes, 78% and 69.9% respectively. Sensing development of mobile phone services is linked to job status, increasing with higher job rank. The majority (59.6%) of mobile phone users pointed to a decrease of communication rates through this year. The business customers of mobile phone were more capable of monitoring the change of communication rates through this year. In response to the improvement of services and rates due to the liberalization of telecommunication market, substantial percentage of mobile phone users, increased their phone calls and monthly spending where 55.1% of the sample mentioned that their phone calls increased while 45.5% mentioned that their spending on phone calls increased. The mobile phone users in business sector, secured many new advantages, after liberalization, through the enhancement of some services, reduced rates, securing new customers, increased making and sales and decreased expenses. Brief Historical Background of Liberalizing The Telecommunication Market Internationally Telecommunication, which is transmitting and receiving codes, signals, sound, images and data, regardless of nature, through Fibre Optics, cable, radio, photons or any other electronics means, has been increasingly important in promoting the economic activities, taking into consideration as a network, the main basic structure that enables the other sectors to prosper, acting as the dynamo and motivator of other economic activities, economic, commercial and social. Emanating of this vital role, where telecommunication has become an important means of development and imperative to modern living, the concept of liberalizing the telecommunication evolved during the fourth quarter of 20th century. The great leap of the technical advancement bolstered this trend, with all consequences of gradual openness to competition within the telecommunication market, which has been under the bondage of companies with public and private monopoly. The liberalization processes within the telecommunication sector in many countries has been characterized by three basic stages which were privatization, competition and organization. The first stage was the transformation from the public sector, dominated by the state, to the private sector, to grant this sector, the freedom of initiative, development and administration according to profit and economic feasibility. The second stage was ending the monopoly and encouraging competition to upgrade and diversify services, to offer the best prices and bolster research and development. The third stage was the transformation of the public sector from producer to controller and organizers of the sector. The government has undertaken demarking the game rules, without being a player, which requires observing its implementation, in public service and national economy. Among the factors that contributed to the liberalization of telecommunication internationally, was the pressure by the anti-trusts in USA, and conceding to the unified directions of the European Union headed by France. On economic level, the factors behind advancement of the telecommunication liberalization, were revising the state role, the diversification of end services, and globalization of exchange. Revising the state role signaled the comeback of the liberal ideology during, 1970-80 in USA and some European countries. This comeback created wide movement of liberalization of several sectors, along air travel, financial and telecommunications sectors. Diversifying the end services, and consequently the inability of one operator to satisfy the ever changing demand, and coping with fast technological advancement led to the concept of liberalizing the telecommunication sector and market while the globalization of exchange played the vital role of liberalizing telecommunication, which is mannered in dependency of this exchange on communication network, to the extent of monopolizing its administration by one or few operator, leading to many risks, which hinders the growth of exchange. In view of all these interlinked factors, the US witnessed the first telecommunication liberalization event, followed by UK, then the European Union, Japan and the rest of the world. In the U.S.A. the communication has been organized since the thirties in the form of Bell computable network where 801. was monopolized by (ATKT), which was scrutinized by the federal communication Commission (F.C.C.).In 1980, upon decision by (F.C.C.) emerged 2 second thoughts to cancel the monopoly of (A.T.T), which was implemented in 1982. To cope with the new situation, A.T.T. gave up its 2 local branches, which were transformed to private companies, while (A.T.T.) preserved the distant network and its industrial company (Western Electric) and its grand research center (Bell Laboratories). The year 2003 posed as turning point to the Bahraini Communication Market. The TRA granted MTC Vodaphone a license for operating Mobile phone network on 22nd April 2003, and by 31st Dec 2002 the company started operation, signaling the competition within this market, previously dominated by Batelco. Batelco history goes back to 1864, when the first marine Indo-European cable was laid down, signaling the communication in Bahrain. The new company, Imperial International Communication Company, started its activities until new company, Wireless Telegraph Company, was founded. The two companies merged together to form Cable & Wireless, offering the services of telephone, and telex. In accordance to law by decree No 4/1981, issued on 1st July 1981, a new company (Batelco), was formed to undertake all communication services in Bahrain .It is worth mentioning that the government of Bahrain owns 39% of Batelco shares, while the British Cables Wireless which has special links with Batelco, and offers the necessary technical support and advice, owns the rest of shares which are being traded at Bahrain Stock .Batelco had been the only telecommunication provider, until 31-12-2003. What has been the economic role of Batelco?. The economic role of Batelco, including its role as telecommunication provider, is investment in the local market, job opportunities, and contribution to GNP. Based on that, we will examine in the first part, the economic role of Batelco at service level, and then at the second part we will examine the factor of production and its contribution to GNP. Total number of outgoing and incoming calls has increased from 119 million minutes in the year 1992, to 353 million minutes in 2001, with an average annual increase of 13% during (1992-2001) . The rate of increase reached its climax during 2000-2001 with 33%, while its lowest, 3% during1995-1995and the outgoing telephone calls from Bahrain increased with 11% during 1992-2001, where the year 2000 was the peak. During 2001, the incoming telephone calls grew with an average of 15 % during the same period where it represented 52% of the total telephone calls. Within the context of international surrounding and pro-liberalization of the economy, the government of the Kingdom of Bahrain decreed. The Law on Telecommunication No 48/2002 on 23Oct. 2003, with the objective of liberalizing the telecommunication market in the Kingdom, monopolized by Batelco, to separate the powers of The Ministry of Transport, as the source of policies, and The TRA as regulator of the market. The TRA, with virtual personality and financial and administrative independence, has undertaken the task of regulating the telecommunication service in the Kingdom, through the protection of the customer’s rights, and to encourage fair and effective competition of the licensed providers of service, the current and future ones. With a sample cover government sector (72.2 %), the financial sector represents only (4.2%). The rest belong to service sector, oil and gas sector, manufacturing industries and building and construction. The average increase in the monthly spending on mobile phone during 2009 according to the purpose of usage. The majority of the users of mobile phone for work (53.7%) indicated that their average monthly spending on this service increased compared to 46.3% of the customers who use it for private purpose. Thus, the reaction of the first group was stronger towards the improvement in the services and the drop in prices as result of the liberalization of the telecommunication, which serves the economy directly, and enabled the telecommunication companies to increase their returns.

Leave a Comment July 28, 2010

The Shapes of Transients of SS316 in 3.5 % NaCl

The Shapes of Transients of SS316 in 3.5 % NaCl
Dr Mohammed Saleh AlAnsari

The SS316 transient exhibit shapes in 3.5 % NaCl. Althought there were common transeints shapes but worth demonestrating the different shapes with different times. This wouldnt be shown without Electrochemical Noise experementations with long term measurement. I would like to see any one doing the same experiment as I did and then confirm my findings which it is going to enhance the work and continue for the best of the technology. To download the file please hit on this link

يعتبر علم التآكل من العلوم المهمه للبحث والتحقيق في الفشل والخدمات من خلال مجموعة متنوعة من المعدات الحديثة. فمختبرات الاختيار الكهروكيميائية مهمه للبحث والخدمات التي تحتاج لتقنيات كهروكيميائية الحديثة وأنظمة الطيف المقاومة وقياسات الضجيج المحتمل . تستخدم هذه العلوم لتحديد سلوك التآكل للمواد مثل نسبة التآكل والتيارات الفلقانية الحالية والمحتملة والمقاومة وردود الضجيج الكهروكيميائي. وتساعد قياسات الضجيج في تحديد وجود أو غياب السلبية والكبت والتآكل  والتفريق بين الكبت وأنواع التآكل المختلفة. تشمل المرافق العلميه ذات العلاقه بالميكانوكيميائية على آلات السلالة البطيئة وآلات التعب من أجل دراسة حساسية المواد للتأكيد على تكسير التآكل وسلوك ذلك التآكل في الإنتاج النفطي. كما تشمل مرافق الاختبار الميكانيكي و الشد و الصلابة الكبرى والصغرى والصلاده.  وفي الغالب تحتوى مختبرات التآكل على محلل تصويري ومجاهر بصرية لإجراء اختبارات ميتلوغريفية بنائية للسبائك. كما ان أجهزة الفحص المهجري للإلكترون وأجهزة الطاقة الطيفية المتبددة وحيود الأشعة السينية لها دلالات مهمه في عملية تقييم المعادن. في هذا البحث قمنا بعمل خليه الكتروليتيه وهي خلية التحليل الكهربائي ويحدث في هذه الخليه تحول الطاقة الكهربائية إلى كيميائية من خلال الاقطاب التي من نفس النوع والجنس مثل قطبي السينلس ستيل ويكون هنا التفاعل لا يكون تلقائي وبه يكون المصعد ( + ) والمهبط ( – ) وتختلف نواتج التحليل الكهربائي للمحلول الواحد باختلاف الاقطاب المستخدمه فيه. قمنا بتصميم دارة الكترونيه لتعلية وتقويه وتنظيف الذبذبات الناتجة من الضجيج ثم استخدمنا تقنية تسجيل هذه الذبذبات لمدة طويله لنرى عمليه التآكل باحد اشكاله المختلفه وفي هذا التقرير نموذج من الذبذبات التي حصلت في الصلب الذي لايصدأ من نوع 316 وهو الصلب الذي لا يصدأ  يحتوي علي نسبة كربون من 0.1% إلي 0.4 % كربون ويحتوي علي 11% كروم و 8 % نيكل بالإضافة   إلي بعض العناصر مثل النيكل والمولبيدنيوم  واستخداماته  يدخل هذا النوع من  الصلب في صناعات متعددة ولكن يستعمل بصفة أساسية للصناعات التي تحتاج إلي مقاومة عالية جداَ للصدأ.  المهم استخدامنا الضجيج الكهروكيميائي جعلنا نستخدم تقنيات التنبوأ في التآكل وحماية المعادن لا سيما ان هناك تحليلات رياضيه واحصائيه تمكن الباحث من استخدامها لمعرفة وقت حدوث المشكله والآن نطور هذا النوع من التحليل للوصول الي استخدامات اخرى ذكرناها في محاضراتنا الموجودة في هذة المدونه

Leave a Comment July 28, 2010

RELAXATION OF THE AIR IN TURBINE __Dr Mohammed Saleh AlAnsari__Bahrain Centre for Studies and Research__ April 2010

This paper presents ( paper can be downloaded from here ) the practical case of the irreversible adiabatic pressure drop, when the presence of friction leads to a mechanical deficit of energy, and that the heat of friction resulted from this energy produces the irreversible increase in the entropy of air. This study contains also the energy and exergy assessment, as calculates it sizes specific to the process of the expansion.

Leave a Comment July 15, 2010

Qualitative and Quantitative Research ( Lecture 1 & 2 & 3)

The Main Points for Qualitative and Quantitative Research could be summarizing as following:

  • Qualitative research involves analysis of data such as words (e.g., from interviews), pictures (e.g., video), or objects (e.g., an artifact). It is used to gain a broad qualitative understanding of the underlying reasons and motivations; and could be reckoned as a first step in multistage research
  • Quantitative research involves analysis of numerical data and used to quantify the data and generalize the results form the sample to the population of interest; Recommend a final course of action.
  • The strengths and weaknesses of qualitative and quantitative research are a perennial, hot debate, especially in the social sciences.  The issues invoke classic ‘paradigm war’.
  • The personality / thinking style of the researcher and/or the culture of the organization is under-recognized as a key factor in preferred choice of methods.
  • Overly focusing on the debate of “qualitative versus quantitative” frames the methods in opposition.  It is important to focus also on how the techniques can be integrated, such as in mixed methods research.  More good can come of social science researchers developing skills in both realms than debating which method is superior.
  • The Type of the samples used are for qualitative Small numbers of non-representative cases where it is Large number of representative cases for quantitative
  • The Data collection Method for qualitative are Unstructured where it is otherwise for quantitative research i.e Structured. The Nature of data analysis in qualitative is Non-statistical and for quantitative research is Statistical.  

Hit here for Lecture One   Two  Three

Leave a Comment July 7, 2010

Review of nomenclature definitions and units currently in use for membrane science of Technology

I was working in Desalination plants for more than 10 years and acquired my MSc in Desalination Technology of Glassgow University Mechnical Engineering Dept. I moved for water management research and development in Bahrain Centre for Studies and Research and worked in project related to Integrated Water Management that an article is attached in my weblog and could be downloaded if you wish. In this article Review of nomenclature defini­tions and units currently in use for membrane Science of Technology is a collection that requires further work and modifications. I suggest to maximize and integrate the benifit of such document by translate it and make it available in arabic language inorder to inrich the arabic libraries with ebooks in the field of membrane.

Leave a Comment July 2, 2010

الجيل النووي الرابع من المفاعلات ذو مزايا الطاقة الآمنة Fourth Generation of Nuclear Reactors

إننا نقف على عتبة إعادة إحياء للطاقة النووية/الذريه التي ستكون حتما قائمه على أساس التشغيل المستمر المأمون والاقتصادي لمحطات الطاقة النووية فعلى المدى الطويل ستعمل الجامعات ومراكز الأبحاث والمؤسسات الصناعيه ذات العلاقه ومع المجتمع الدولي لتطوير الجيل الجديد من أنظمة الطاقة النووية المتقدمة التي ستكون مجدية اقتصادياً حتى أكثر من المحطات النوويه الحالية وأكثر مأمونية واستدامة منها، إذ ستكون ذات دورة وقود مغلقة تحرق أكثر بكثير من الوقود النووي لاستخراج كمية أكبر بكثير من طاقته الكامنة لصنع البخار ذو الضغط العالي، وفي نفس الوقت تقلل إلى أدنى حد ممكن كميات النفايات النووية الناجمة عن العملية الإنشطاريه لتوليد الوقود المشع. إن للطاقة النووية موقعاً هاماً في مستقبل الطاقة إذ إنها ستزود بشكل مأمون بتيار كهربائي وبمنتجات وقود لوسائل النقل ستكون اقتصادية ونظيفة ومستدامة تبشر عملية إعادة إحياء الطاقة النووية بالنجاح في إعادة تنشيط توليد الطاقة الكهربائية في جميع أنحاء العالم وفي المساعدة على معالجة بواعث القلق المتعلقة بانبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري، رغم وجود تحديات ما زالت قائمة. ومن الممكن أن تصبح الطاقة النووية، على المدى الطويل، أكثر مأمونية واقتصاداً واستدامة ومقاومة لانتشار تكنولوجيا صنع الأسلحة النووية يشكل أداء الطاقة النووية القوي من الناحية الاقتصادية ومن ناحية المأمونية في الولايات المتحدة، والطلب المتنامي على الطاقة، والوعي المتزايد للفوائد البيئية للطاقة النووية النظيفة، الأساس للانبعاث الذي تشهده الطاقة النووية التي يمكنها دعم أمن الطاقة والازدهار الاقتصادي وأهداف تحسين نوعية البيئة في الولايات المتحدة في القرن الواحد والعشرين.ولكن ينبغي قبل أن تكون لعملية إعادة إحياء الطاقة النووية هذه أن تصبح حقيقة ملموسة، مواجهة ومعالجة أمر تحديات رئيسية في عدة مجالات مثل البعد الإقتصادي لإنشاء محطات جديدة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية، والحاجة للإدارة المستدامة للوقود النووي المستعمل، وخطر انتشار البلوتونيوم الصالح لصنع الأسلحة والناتج عن دورة الوقود للطاقة النووية. وقد ازدادت الثقة في تشغيل محطات الطاقة النووية بالترافق مع ازدياد الإدراك العملي للفوائد الاقتصادية والبيئية المتأتية عنها ومع تحسن مأمونيتها. وأظهرت بعض استطلاعات الرأي أن نسبة 70 بالمئة من الأميركيين يؤيدون استمرار تشغيل محطات توليد الكهرباء بالطاقة النووية القائمة حالياً وأن نسبة تزيد عن 50 بالمئة منهم تدعم بناء محطات جديدة لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية. هناك 440 محطة طاقة نووية تولد 16% من مجمل ما يحتاجه العالم من الطاقة الكهربائية. وقد بدأ تنفيذ برامج نشطة لبناء محطات جديدة للطاقة النووية، وعلى وجه التخصيص في دول شرق آسيا، وروسيا، والهند. وأصبحت الولايات المتحدة نفسها على وشك استئناف بناء محطات جديدة تعمل بالطاقة النووية، وهي العملية التي بقيت جامدة لمدة تزيد عن 25 سنة. وتُشكِّل هذه التطورات بداية الحقبة الثالثة، حقبة انبعاث أو إعادة إحياء الطاقة النووية حسب ما ورد في الموقع الإلكتروني www.america.gov. ولتحقيق التوقعات الكبيرة بإستمرارية هذه التقنيه يتعين على الطاقة النووية أن تعالج أمر أربعة تحديات رئيسية اوجزها في التالي: الأول، يجب أن تظل الطاقة النووية قادرة على التنافس اقتصادياً في السوق العالمية للطاقة؛ وعلى الخصوص يجب على شركات إنتاج الطاقة أن تمارس سيطرة أفضل على الاستهلاكات الرأسمالية والإهتلاكات الفنيه. ثانيهما، بغية تلبية توقعات العامه من المجتمع للأداء الآمن الاستثنائي، يجب أن تستمر المحطات الحالية في عملها بمأمونية ويجب أن تحسن المحطات التي ستبنى في المستقبل الأمان النووي بشكل متواصل في الأسواق العالمية المستمرة في التوسع. ثالثهما، يجب أن ينظر المجتمع والقادة ومتخذي القرارإلى الطاقة النووية ودورة وقودها على أنها تنميه مستدامة وينبغي أن تتم معالجة الوقود النووي المستعمل بطريقة تضمن الأمان النووي وذات جدوى اقتصادياً طوال الفترة الزمنية المحددة التي يبقى خلالها الوقود النووي المستعمل إشعاعي النشاط بدرجة عالية، ويجب إطالة فترة توفر إمدادات الوقود النووي لقرون عديدة لمواجهة استنفاد الوقود الأحفوري. رابعهما، يجب حماية المواد النووية الناتجة عن دورة الوقود النووي والحيلولة دون إساءة استخدامها في أغراض غير سلمية والحيلوله دون انتشارها إلى دول مبتغاها صنع الأسلحة النووية ما يعني الحيلولة دون الإرهاب العالمي النووي .   لتكملة القراءة يرجى الضغط هنا

Leave a Comment June 19, 2010

exergy of a system

The exergy of a system is the maximum useful work that can be extracted from that system until it reaches equilibrium with its environment. This is why I am interested in working with exergy rather than entropy that count non useful energy in the system. Exergy can be destroyed by irreversibilities of a process. An exergy analysis (or 2nd Law analysis) is a very powerful way of optimizing complex thermodynamic systems in this life. Current and on-going research efforts is to examine a variety of adsorption related areas in the future and interested had thwarted to the following areas that I will keep updating my WebLog. (Please hit to download first example that I would like to present). Attached is a good case study  done     and also some useful information about the properties of liquids and vapors and atomic mass table. But still I am looking for more advanced modeling leading to much more economic investigation which I hope one of my students could do In Shaallah. With My trust …. Mohammed Al.Ansari

Leave a Comment June 17, 2010

Next page Previous page


Slideshow

Get the Flash Player to see the slideshow.

Blogroll

Galleries

MansariMyGallerYMyActivities

Slideshow

Get the Flash Player to see the slideshow.

Galleries

MansariMyActivitiesMyGallerY